من نحن

علم الفراسة هو القدرة على قراءة وتفسير الوجوه والتصرفات لمعرفة السمات الشخصية أو الحالة العاطفية للشخص. هناك أشخاص لديهم موهبة خاصة في قراءة وجوه الآخرين وتحليل سلوكياتهم للتعرف على نواياهم وشخصياتهم والكثير من الصفات التي يجهلوها هم عن أنفسهم في العصور القديمة، كان لعلم الفراسة دوراً مهماً في بعض الثقافات، وأُعتبر مهارة قيمة في تقييم الأشخاص والتوصل إلى قرارات بناءً على هذه التقييمات والقراءات يُذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قد وُصف بأن له فراسة، وفي الحديث الشريف يُقال: "اتقوا فراسة المؤمن، فإنه ينظر بنور الله".

شركة علوم ذات مسؤولية محدودة متخصصة في العلوم المتعددة، هي كيان يقدم خدمات مختلفة لأغراض تعليمية وأخرى ترفيهية، و إحدى الخدمات التي نقدمها هي علم الفراسة.


علم تحليل الشخصية "الفراسة" هو دراسة ملامح الوجه وعلاقتها المتوقعة بشخصية الفرد وسلوكه. أيضاً يسمى أحياناً بـ "قراءة الوجه".

هناك تاريخ طويل للفراسين الذين يقدرون على تحديد شخصية الفرد من خلال ملامح وجهه. على سبيل المثال، في اليونان القديمة، اعتقد أرسطو أن شخصية الفرد تنعكس في وجهه. أما في العصور الوسطى، تم استخدام علم الفراسة أحياناً للتنبؤ بمستقبل شخص ما.

لم يعد علم الفراسة معروفاً كعلم في القرن التاسع عشر، لكنه شهد انتعاشاً في السنوات الأخيرة. يعتقد بعض الناس أنه يمكن استخدام علم الفراسة لتحديد المجرمين أو أنواع أخرى من الناس.


كشفت العديد من الدراسات أنه يمكن للناس توقع سمات شخصية معينة بشكل صحيح من وجه الشخص. على سبيل المثال، وجدت إحدى الدراسات أنه يمكن للناس أن يخمنوا بشكل صحيح ما إذا كان الشخص منفتحاً أو انطوائياً من ملامح وجهه والكثير من العلامات الأخرى.

في "الفراسة"، يساهم أفضل متخصص في علم وظائف الأعضاء في قراءة الوجوه، مع الخصوصية العالية، فلا يمكن لأي شخص حفظ أو استخدام صور العميل، وبمجرد الانتهاء من القراءة، يتم حذف الصور تلقائياً من الخادم الرئيسي.